أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض
صفحة 1 من اصل 1
أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض
من طرف زائر الإثنين فبراير 23, 2009 4:26 am
لقد أكد الأطباء على أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض وبشرة نضرة، لكن البعض 
يشتكي من اضطرابات أثناء النوم ومن غياب الأحلام، خصوصاً الرجال بعد الخمسين. متى يجب أن نستشير الطبيب؟ وكيف يفسّر الخبراء هذه الاضطرابات؟
نمر خلال نومنا الطبيعي بمراحل عدة يمكن رصدها بدقة عن طريق تسجيل موجات الدماغ وتوتر العضلات ورصد حركة التنفس ونبضات القلب. وتبلغ مدة كل مرحلة 90 إلى 120 دقيقة، وتتشكّل كل منها من مرحلة النوم غير الحالم NREM التي تبدأ في الساعات الأولى من النوم، ومرحلة النوم الحالم REM وتبدأ بشكل مكثف في النصف الأخير من الليل.
ويشتكي البعض من عدم رؤية الأحلام رغم استغراقه في النوم بشكل طبيعي. وفي المقابل، تتأثر مرحلة النوم الحالم بكثير من اضطرابات تحرمنا من الراحة، كانقطاع التنفس، أو زيادة نسبته بشكل كبير، ما قد ينتج اضطرابات سلوكية عدة مصاحبة للنوم أو الاستيقاظ.
صحتك والمطبخ:
ماذا تفعل عند المشي أثناء النوم؟
حقائق مهمة حول النوم
التفسير العلمي لشلل النوم المؤقت
وظيفة النوم الحالم:لم يستطيع العلماء تحديد وظيفة النوم الحالم بدقة، لكنهم تعرفوا على وصف دقيق لهذه المرحلة والتي تمثل ما يقرب من 15 إلى 25% من مجموع عدد ساعات النوم الثمانية في الحالات الطبيعية. ومن المعتقد أن مرحلة النوم الحالم تساعد على تذكر المعلومات المهمة، ونسيان بعض التفاصيل غير المهمة. كذلك من الثابت أنه تزامناً مع حدوث الأحلام يزيد نشاط الدماغ بشكل كبير وتتسارع حركة العينين ويرتفع ضغط الدم ويضطرب إيقاع التنفس.
وتتميز مرحلة النوم الحالم بأحلام واضحة ومتسلسلة، والتي نتذكر معظم تفاصيلها عند الاستيقاظ غالباً، بخلاف الأحلام الواردة في مرحلة النوم غير الحالم. ومن أبرز خصائص مرحلة النوم الحالم عدم قدرتنا على تحريك أطرافنا خلالها نظراً إلى الارتخاء الشديد والمطلق الذي يصيب عضلاتنا الطرفية، خصوصاً في الذراعين والساقين.
وتأتي أهمية هذه الخاصية الطبيعية كضمان بعدم قيام الجسم بمحاولة التحرّك أو رد الفعل في خضم الصور والأحداث المختلفة التي ترد خلال النوم.
أعراض:يعاني البعض من اضطراب سلوكي خلال مرحلة النوم الحالم، يتميز بالقيام بحركات غير طبيعية ولاإرادية مثل الصراخ أو الركل أو اللكم أو الركض، وقد يصاحبها كلام لا يمكن فهمه غالباً. ويحتوي معظم هذه الأحلام على أحداث توصف بالمزعجة أو الغريبة وبالمخيفة أحياناً، إذ يصف يحاول كثر عند الاستيقاظ الدفاع عن أنفسهم. وعموماً لا نتذكر عند الاستيقاظ ما كنّا نفعله أثناء النوم من حركات مضطربة، لكننا نتذكر وبوضوح تسلسل أحداث الحلم الذي رأيناه.
ويعتقد الخبراء أن نسبة المصابين بهذا الاضطراب تفوق تلك المعروفة علمياً، نظرا إلى أنه من الاضطرابات اللاإرادية التي تسبب حرجاً لصاحبها، لكنها لا تؤذيه ولا تؤدي إلى الأرق، وتقتصر مضاعفاتها على إصابة المريض بأضرار جسدية بسبب اصطدامه ببعض الأثاث.
عوامل مساعدة:أسباب الاضطراب أثناء النوم غير معروفة في أكثر من 60% من الحالات، وهو يصيب الرجال فوق الخمسين، ويرتبط ببعض الأمراض العصبية مثل الباركنسون (الشلل الرعاش) وخرف الشيخوخة، وبتناول بعض الأدوية أو التوقف عنها، خصوصاً أدوية الاكتئاب.
تشخيص:أثناء تمثيل الأحلام أثناء النوم يراقب طبيب اضطرابات النوم المريض للوصول إلى التشخيص السليم. وتتشابه هذه الحالة مع غيرها من اضطرابات السلوك أثناء النوم مثل الكلام والمشي وطحن الأسنان والكوابيس ورعب النوم وغيرها من اضطرابات الحركة كالصرع الليلي واضطرابات التنفس.
ويلجأ الطبيب غالباً إلى معاينة المريض في مختبر النوم أثناء الليل ويرصد مراحل نومه يتابعها بكاميرا تسجّل حركاته كافة بدقة.
علاج:يمكنك التخلّص من الاضطراب السلوكي خلال مرحلة النوم الحالم بنسبة تصل إلى 87%، وذلك باستعمال الأدوية عند الضرورة والاهتمام بتجنب الحرمان الحاد والمزمن من النوم، ومناقشة طبيعة المشكلة مع المعالج واتخاذ تدابير وقائية في غرفة نومك لتأمين عدم وصولك إلى الأدوات الحادة وسهلة الكسر.
نوم هادئ:أنت لا تحصل على الأرجح على أفضل أنواع النوم. يعاني 25 % من تعداد سكان بريطانيا مثلاً من خلل في أشكال النوم، يمنعهم من الحصول على ست إلى ثماني ساعات نوم متواصلة، والتي يحتاجها الجسم لأداء وظائفه بطريقة سليمة.
كذلك يؤثر نقص ساعات النوم سلباً على حيويتك وانتعاشك، فتبدو شاحباً ومرهقاً، بالإضافة الى إمكان تأثيره على صحتك البدنية والعقلية على المدى البعيد.
أكدت الدراسات أن الحرمان من النوم يجعل جسمك في حالة تنبيه عالية، تزيد إفراز هرمونات الضغط النفسي، وتؤدي بالتالي إلى ارتغاع ضغط الدم والإصابة بأمراض القلب. كذلك وجد الباحثون من لا يحصل على ساعات نوم كافية معرض لتدفق كميات أضخم من المواد في الدم، تضاعف من حالة الإلتهاب في الجسم، وقد تؤدي إلى أمراض القلب والسكتة القلبية والسرطان والبول السكري.
النوم الهادئ يزيد من فرصة تمتعك بحياة صحيّة سليمة وهانئة. إليك بعض الإرشادات:
• النوم بوضع خاطئ: أثبت الخبراء أن المفتاح لنوم هادئ يكمن في الحفاظ على إنحناءات العمود الفقري الطبيعية، عن طريق التأكد من أن رأسك ورقبتك في وضع مستوي واحد تقريباً.
• إذا كنت تنام على أحد جانبيك، حاول وضع وسادة بين ركبتيك، لترفع من أوراكك. أما إذا كنت تنام على ظهرك، ضع الوسادة تحت ركبتيك. وتجنب النوم على بطنك.
• الضغط النفسي: خلال فترات طويلة من التوتر والضغط، ينتج جسمك كميات كبيرة من هرمونات الضغط النفسي (الإدرينالين والكورتيزول)، والتي تمنع إنتاج هرمونات النوم مثل سيروتونن والدوبامين. وعندما تختلط هذه الحالة مع أزمة عاطفية أو مشاكل مستعصية يصبح الأرق أمراً حتمياً. إلجأ إلى التمارين البسيطة، خصوصاً اليوغا والتنفس البسيط.
• قلق: أثبتت الدراسات الحديثة أن النساء ينمن بشكل أسوء من الرجال، بالإضافة إلى ذلك أثبت الباحثين أن نساء كثيرات ينمن من ثلاث إلى ست ساعات فقط، والسبب قلقهم على أطفالهم أو تأثرهن بأحداث مررن بها خلال اليوم، أو بسبب شخير أزواجهن.
حاولي النوم لمدة ساعة أثناء النهار، وتناولي فيتامين B6 المتوافر في: الجزر، السمك، العدس، الفاصوليا، البطاطا، السبانخ وبذور عباد الشمس.
يشتكي من اضطرابات أثناء النوم ومن غياب الأحلام، خصوصاً الرجال بعد الخمسين. متى يجب أن نستشير الطبيب؟ وكيف يفسّر الخبراء هذه الاضطرابات؟نمر خلال نومنا الطبيعي بمراحل عدة يمكن رصدها بدقة عن طريق تسجيل موجات الدماغ وتوتر العضلات ورصد حركة التنفس ونبضات القلب. وتبلغ مدة كل مرحلة 90 إلى 120 دقيقة، وتتشكّل كل منها من مرحلة النوم غير الحالم NREM التي تبدأ في الساعات الأولى من النوم، ومرحلة النوم الحالم REM وتبدأ بشكل مكثف في النصف الأخير من الليل.
ويشتكي البعض من عدم رؤية الأحلام رغم استغراقه في النوم بشكل طبيعي. وفي المقابل، تتأثر مرحلة النوم الحالم بكثير من اضطرابات تحرمنا من الراحة، كانقطاع التنفس، أو زيادة نسبته بشكل كبير، ما قد ينتج اضطرابات سلوكية عدة مصاحبة للنوم أو الاستيقاظ.
صحتك والمطبخ:
ماذا تفعل عند المشي أثناء النوم؟
حقائق مهمة حول النوم
التفسير العلمي لشلل النوم المؤقت
وظيفة النوم الحالم:لم يستطيع العلماء تحديد وظيفة النوم الحالم بدقة، لكنهم تعرفوا على وصف دقيق لهذه المرحلة والتي تمثل ما يقرب من 15 إلى 25% من مجموع عدد ساعات النوم الثمانية في الحالات الطبيعية. ومن المعتقد أن مرحلة النوم الحالم تساعد على تذكر المعلومات المهمة، ونسيان بعض التفاصيل غير المهمة. كذلك من الثابت أنه تزامناً مع حدوث الأحلام يزيد نشاط الدماغ بشكل كبير وتتسارع حركة العينين ويرتفع ضغط الدم ويضطرب إيقاع التنفس.
وتتميز مرحلة النوم الحالم بأحلام واضحة ومتسلسلة، والتي نتذكر معظم تفاصيلها عند الاستيقاظ غالباً، بخلاف الأحلام الواردة في مرحلة النوم غير الحالم. ومن أبرز خصائص مرحلة النوم الحالم عدم قدرتنا على تحريك أطرافنا خلالها نظراً إلى الارتخاء الشديد والمطلق الذي يصيب عضلاتنا الطرفية، خصوصاً في الذراعين والساقين.
وتأتي أهمية هذه الخاصية الطبيعية كضمان بعدم قيام الجسم بمحاولة التحرّك أو رد الفعل في خضم الصور والأحداث المختلفة التي ترد خلال النوم.
أعراض:يعاني البعض من اضطراب سلوكي خلال مرحلة النوم الحالم، يتميز بالقيام بحركات غير طبيعية ولاإرادية مثل الصراخ أو الركل أو اللكم أو الركض، وقد يصاحبها كلام لا يمكن فهمه غالباً. ويحتوي معظم هذه الأحلام على أحداث توصف بالمزعجة أو الغريبة وبالمخيفة أحياناً، إذ يصف يحاول كثر عند الاستيقاظ الدفاع عن أنفسهم. وعموماً لا نتذكر عند الاستيقاظ ما كنّا نفعله أثناء النوم من حركات مضطربة، لكننا نتذكر وبوضوح تسلسل أحداث الحلم الذي رأيناه.
ويعتقد الخبراء أن نسبة المصابين بهذا الاضطراب تفوق تلك المعروفة علمياً، نظرا إلى أنه من الاضطرابات اللاإرادية التي تسبب حرجاً لصاحبها، لكنها لا تؤذيه ولا تؤدي إلى الأرق، وتقتصر مضاعفاتها على إصابة المريض بأضرار جسدية بسبب اصطدامه ببعض الأثاث.
عوامل مساعدة:أسباب الاضطراب أثناء النوم غير معروفة في أكثر من 60% من الحالات، وهو يصيب الرجال فوق الخمسين، ويرتبط ببعض الأمراض العصبية مثل الباركنسون (الشلل الرعاش) وخرف الشيخوخة، وبتناول بعض الأدوية أو التوقف عنها، خصوصاً أدوية الاكتئاب.
تشخيص:أثناء تمثيل الأحلام أثناء النوم يراقب طبيب اضطرابات النوم المريض للوصول إلى التشخيص السليم. وتتشابه هذه الحالة مع غيرها من اضطرابات السلوك أثناء النوم مثل الكلام والمشي وطحن الأسنان والكوابيس ورعب النوم وغيرها من اضطرابات الحركة كالصرع الليلي واضطرابات التنفس.
ويلجأ الطبيب غالباً إلى معاينة المريض في مختبر النوم أثناء الليل ويرصد مراحل نومه يتابعها بكاميرا تسجّل حركاته كافة بدقة.
علاج:يمكنك التخلّص من الاضطراب السلوكي خلال مرحلة النوم الحالم بنسبة تصل إلى 87%، وذلك باستعمال الأدوية عند الضرورة والاهتمام بتجنب الحرمان الحاد والمزمن من النوم، ومناقشة طبيعة المشكلة مع المعالج واتخاذ تدابير وقائية في غرفة نومك لتأمين عدم وصولك إلى الأدوات الحادة وسهلة الكسر.
نوم هادئ:أنت لا تحصل على الأرجح على أفضل أنواع النوم. يعاني 25 % من تعداد سكان بريطانيا مثلاً من خلل في أشكال النوم، يمنعهم من الحصول على ست إلى ثماني ساعات نوم متواصلة، والتي يحتاجها الجسم لأداء وظائفه بطريقة سليمة.
كذلك يؤثر نقص ساعات النوم سلباً على حيويتك وانتعاشك، فتبدو شاحباً ومرهقاً، بالإضافة الى إمكان تأثيره على صحتك البدنية والعقلية على المدى البعيد.
أكدت الدراسات أن الحرمان من النوم يجعل جسمك في حالة تنبيه عالية، تزيد إفراز هرمونات الضغط النفسي، وتؤدي بالتالي إلى ارتغاع ضغط الدم والإصابة بأمراض القلب. كذلك وجد الباحثون من لا يحصل على ساعات نوم كافية معرض لتدفق كميات أضخم من المواد في الدم، تضاعف من حالة الإلتهاب في الجسم، وقد تؤدي إلى أمراض القلب والسكتة القلبية والسرطان والبول السكري.
النوم الهادئ يزيد من فرصة تمتعك بحياة صحيّة سليمة وهانئة. إليك بعض الإرشادات:
• النوم بوضع خاطئ: أثبت الخبراء أن المفتاح لنوم هادئ يكمن في الحفاظ على إنحناءات العمود الفقري الطبيعية، عن طريق التأكد من أن رأسك ورقبتك في وضع مستوي واحد تقريباً.
• إذا كنت تنام على أحد جانبيك، حاول وضع وسادة بين ركبتيك، لترفع من أوراكك. أما إذا كنت تنام على ظهرك، ضع الوسادة تحت ركبتيك. وتجنب النوم على بطنك.
• الضغط النفسي: خلال فترات طويلة من التوتر والضغط، ينتج جسمك كميات كبيرة من هرمونات الضغط النفسي (الإدرينالين والكورتيزول)، والتي تمنع إنتاج هرمونات النوم مثل سيروتونن والدوبامين. وعندما تختلط هذه الحالة مع أزمة عاطفية أو مشاكل مستعصية يصبح الأرق أمراً حتمياً. إلجأ إلى التمارين البسيطة، خصوصاً اليوغا والتنفس البسيط.
• قلق: أثبتت الدراسات الحديثة أن النساء ينمن بشكل أسوء من الرجال، بالإضافة إلى ذلك أثبت الباحثين أن نساء كثيرات ينمن من ثلاث إلى ست ساعات فقط، والسبب قلقهم على أطفالهم أو تأثرهن بأحداث مررن بها خلال اليوم، أو بسبب شخير أزواجهن.
حاولي النوم لمدة ساعة أثناء النهار، وتناولي فيتامين B6 المتوافر في: الجزر، السمك، العدس، الفاصوليا، البطاطا، السبانخ وبذور عباد الشمس.
زائر- زائر
رد: أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض
من طرف زائر الإثنين فبراير 23, 2009 4:54 am
النوم نعمة صراحة وفوايد لها بس مب نكثر من النوم
والله عيبتني الحركة شكلي بسويها اليوم احط وسادة بين ركبي ^_^
وتسلمين على معلومات
والله عيبتني الحركة شكلي بسويها اليوم احط وسادة بين ركبي ^_^
وتسلمين على معلومات
زائر- زائر
رد: أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض
من طرف زائر الإثنين فبراير 23, 2009 6:08 am
تسلمين على معلومات
زائر- زائر
رد: أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض
من طرف بنت الامارات الأحد مارس 01, 2009 2:28 am
تسلميييييييييييييييييييييييييييييييييين
اختي
اختي
بنت الامارات- .. { المـــديــر } ..
-
عدد المشاركات : 750
عُلمٍَ بُلآدُيً : :
تاريخ التسجيل : 17/07/2008 -
رد: أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض
من طرف زائر الأربعاء أبريل 15, 2009 3:55 am
الله يسلمكم
يسلمو ع المرور الطيب ...
نورتوا الصفحة ...
يسلمو ع المرور الطيب ...
نورتوا الصفحة ...
زائر- زائر
رد: أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض
من طرف زائر الأربعاء أبريل 15, 2009 8:31 am
تسلمين أختي ع الموضوع
زائر- زائر
رد: أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض
من طرف زائر السبت أبريل 25, 2009 12:44 pm
يسلمووو عالمرووور الطيب
زائر- زائر
رد: أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض
من طرف زائر السبت أبريل 25, 2009 2:55 pm
يسلمــــــــــــــووو ع الموضـــــــــــــوع...
الله يعطيــــــــج العافيـــــــــه...
ونتريا الـــــــزود من صــــــــوبـــــــــــج...
الله يعطيــــــــج العافيـــــــــه...
ونتريا الـــــــزود من صــــــــوبـــــــــــج...
زائر- زائر
رد: أهمية النوم للتمتع بجسم خالٍ من الأمراض
من طرف زائر الإثنين أبريل 27, 2009 11:21 am
الله يسلمك أخوي ع مرورك الطيب
زائر- زائر
مواضيع مماثلةصفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى